يهدف هذا الإشعار إلى إطلاع الأفراد المرتبطين بأمانة العاصمة المقدسة عن كيفية التعامل مع معلوماتهم الشخصية التي تجمعها الأمانة وتعالجها وتحفظها وفقاً لسياسة حماية البيانات الشخصية بالأمانة ، ويجب على جميع الأفراد المرتبطين بالأمانة سواء أكانوا موظفين، أم عملاء، أم مستفيدين الاطلاع بصورة مستمرة على إشعار الخصوصية هذا لمعرفة أي تحديثات عليه.
تقوم أمانة العاصمة المقدسة بجمع المعلومات الشخصية اللازمة للعمل أو لتقديم خدماتها ، وتشمل هذه المعلومات على سبيل المثال معلومات الموظفين والمستفيدين، وتلك التي تُجمع بشكل تلقائي ، مثل: المعلومات التي تُجمع من ملفات الارتباط المستخدمة من مواقع الأمانة الإلكترونية.
يتم جمع البيانات الشخصية بطرق عديدة، مثل:
المبادئ الأساسية لحماية البيانات الشخصية بأمانة العاصمة المقدسة، هي:
وفق سياسة حماية البيانات الشخصية في أمانة العاصمة المقدسة، لصاحب البيانات الشخصية الحقوق التالية:
اولا: الحق في العلم ويشمل ذلك إشعار صاحب البيانات الشخصية بالأساس النظامي أو الاحتياج الفعلي لطلب البيانات الشخصية ، والغرض من ذلك، وألاّ تعالج تلك البيانات لاحقاً بصورة تتنافى مع الغرض الذي جُمعت من أجله، وتمت موافقته الضمنية أو الصريحة.
ثانيا: الحق في الوصول إلى بياناته الشخصية بدون مقابل مادي وذلك للاطلاع عليها والحصول على نسخة منها وطلب تصحيحها أو تحديثها.
ثالثا: الحق في الرجوع عن موافقته على معالجة بياناته الشخصية أو طلب إتلافها – في أي وقت – ما لم تكن هناك أغراض مشروعة تتطلب عكس ذلك.
ويمكن لصاحب البيانات الشخصية التواصل عبر البريد الإلكتروني الخاص بمكتب إدارة البيانات بالأمانة (DMO@HOLYMAKKAH.GOV.SA) لممارسة الحقوق أعلاه .
لا يتم الإفصاح عن بياناتك الشخصية لجهات أخرى إلا بعد الحصول على موافقتك أو وجود مسوّغ نظامي حسب الأحوال المنصوص عليها في نظام حماية البيانات الشخصية ولائحته التنفيذية.
في حال وجود أي استفسارات أو شكاوي حول جمع ومعالجة بياناتك الشخصية أو حول هذا الاشعار، يمكن التواصل مع مكتب إدارة البيانات بأمانة العاصمة المقدسة عبر قنوات التواصل التالي:
• البريد الإلكتروني: DMO@HOLYMAKKAH.GOV.SAتحتفظ أمانة العاصمة المقدسة بالحق في إجراء أي تعديل طفيف أو جذري في إشعار الخصوصية من وقت لآخر من دون الحاجة إلى تقديم إخطار بذلك. وإذا كنت ترغب بالاستمرار في استخدام خدمات الموقع الإلكتروني بعد إدخال التعديلات على سياسة الخصوصية هذا، فإن هذا يعني قبولك لهذه التغييرات.